::فالإنتحار الموجه صورتين::
الصورة الأولى: شخص غاب إلتزامه إتجاه الأخرين, يعيش حياة ذاتية فيها إنطواء على الذات بعيدة كل البعد عن التماسك والترابط الإجتماعي, وكنتيجة للعزلة أو الإغتراب يأتي الفعل الإنتحاري.
أما الثانية: شخص ذا إلتزام إتجاه الأخرين, غالباً ما يغلب طابع التماسك والترابط الإجتماعي في علاقاته, يقبل علي الفعل الإنتحاري مجبراً من الذات لإحداث تأثير قوي علي الأخرين لإشعارهم بالذنب والألم أو لإكسابهم سعادة
الصورة الأولى: شخص غاب إلتزامه إتجاه الأخرين, يعيش حياة ذاتية فيها إنطواء على الذات بعيدة كل البعد عن التماسك والترابط الإجتماعي, وكنتيجة للعزلة أو الإغتراب يأتي الفعل الإنتحاري.
أما الثانية: شخص ذا إلتزام إتجاه الأخرين, غالباً ما يغلب طابع التماسك والترابط الإجتماعي في علاقاته, يقبل علي الفعل الإنتحاري مجبراً من الذات لإحداث تأثير قوي علي الأخرين لإشعارهم بالذنب والألم أو لإكسابهم سعادة