عالم التنمية البشرية أراه يتحول من غاية تطوير الذات إلي وسيلة لإستقطاب الأموال !!
إعتمادات جامعات ومراكز وهمية – بيع شهادات – إدعاء بتأسيس علوم !!
أصدقائي الأعزاء “التنمية البشرية” ليست علم مستقل فلا يوجد أي إعتماد لها من أي جامعة بالعالم, ولكنها تندرج تحت علم إدارة الموارد البشرية وعلم النفس, وأي شهادات للتنمية البشرية هي شهادات من مراكز سواء حقيقية-وهمية-إفتراضية فالعبره يجب أن تكون في المضمون ا
إعتمادات جامعات ومراكز وهمية – بيع شهادات – إدعاء بتأسيس علوم !!
أصدقائي الأعزاء “التنمية البشرية” ليست علم مستقل فلا يوجد أي إعتماد لها من أي جامعة بالعالم, ولكنها تندرج تحت علم إدارة الموارد البشرية وعلم النفس, وأي شهادات للتنمية البشرية هي شهادات من مراكز سواء حقيقية-وهمية-إفتراضية فالعبره يجب أن تكون في المضمون ا
لمكتسب للذات لا مجموعة من الأوراق.
إن كانت غايتكم الإرتقاء بالذات فليكن بحثكم وإقبالكم لحضور أمسية أو
محاضرة لتلك الغاية “تطوير الذات” وإن كانت غايتكم الشهادات فالشهادات
بكافة المسميات تباع حالياً دون الحاجة لمشقة الحضور.
أما عن تأسيس علوم !! فهذا ليس بحقيقة مهما إدعى صاحبه, فتأسيس العلم مقولة غير علمية في الأساس وأما تأسيس نظرية أو فرضية أو أطروحة جديدة فهذا يتم عبر رسالة دكتوراة بجامعة ذات تصنيف دولي أو محلي.
وأخيراً أزعجني كثيراً ما وصل إليه المركز الكندي من إنقسامات واتهامات وقضايا كثيرة بعد وفاة د. إبراهيم الفقي, المركز الذي تخرج منه الاف المدربين وكل منهم حصل علي لقب “مساعد” د. إبراهيم الفقي .. أحب هنا أن أقول وبصوت عال د. إبراهيم الفقي “محاضر دولي” كان يدرب مدربين جدد وأعتمدهم وفقاً لمنهجه الشخصي بمركزه الشخصي “المركز الكندي” وهذا لا يعني أن كل من حصل علي شهادة مدرب معتمد أنه مدرب أو محاضر يحمل مادة علمية وإنما هو إعتراف من د. إبراهيم الفقي أن هذا الشخص يستطيع التعامل مع الجمهور لا أنه صاحب مادة علمية, فالمواد العلمية لا تكتسب إلا بالبحث والدراسة.
أما عن تأسيس علوم !! فهذا ليس بحقيقة مهما إدعى صاحبه, فتأسيس العلم مقولة غير علمية في الأساس وأما تأسيس نظرية أو فرضية أو أطروحة جديدة فهذا يتم عبر رسالة دكتوراة بجامعة ذات تصنيف دولي أو محلي.
وأخيراً أزعجني كثيراً ما وصل إليه المركز الكندي من إنقسامات واتهامات وقضايا كثيرة بعد وفاة د. إبراهيم الفقي, المركز الذي تخرج منه الاف المدربين وكل منهم حصل علي لقب “مساعد” د. إبراهيم الفقي .. أحب هنا أن أقول وبصوت عال د. إبراهيم الفقي “محاضر دولي” كان يدرب مدربين جدد وأعتمدهم وفقاً لمنهجه الشخصي بمركزه الشخصي “المركز الكندي” وهذا لا يعني أن كل من حصل علي شهادة مدرب معتمد أنه مدرب أو محاضر يحمل مادة علمية وإنما هو إعتراف من د. إبراهيم الفقي أن هذا الشخص يستطيع التعامل مع الجمهور لا أنه صاحب مادة علمية, فالمواد العلمية لا تكتسب إلا بالبحث والدراسة.